مقترحة

موصى به
من طلب من فضل الله أعطاه الله وأغناه

من طلب من فضل الله أعطاه الله وأغناه

قصـــــــــــة ام جعفــــــــــــر!!

ممن ترجو العون والرزق صارح نفسك..

قصـــــــــــه من الاثــــــر بمعنـــــــى يمس القلــــــب

جلس رجلان قد ذهب بصرهما على طريق أم جعفر زبيدة العباسية لمعرفتهما بكرمها

فكان أحدهما يقول: اللهم ارزقني من فضلك..

وكان الآخر يقول: اللهم ارزقني من فضل أم جعفر.

وكانت أم جعفر تعلم ذلك منهما وتسمع، فكانت ترسل لمن طلب فضل الله درهمين، ولمن طلب فضلها دجاجة مشوية في جوفها عشرة دنانير.

وكان صاحب الدجاجة يبيع دجاجته لصاحب الدرهمين، بدرهمين كل يوم، وهو لا يعلم ما في جوفها من دنانير.

وأقام على ذلك عشرة أيام متوالية، ثم أقبلت أم جعفر عليهما،

وقالت لطالب فضلها: أما أغناك فضلنا ؟!!

قال: وما هو؟!!

قالت مائة دينار في عشرة أيام،!!

قال: لا، بل دجاجة كنت أبيعها لصاحبي بدرهمين!!

فقالت:هذا طلب من فضلنا فحرمه الله، وذاك طلب من فضل الله فأعطاه الله وأغناه!!

من كتــــاب ريـــــاض الصالحيـــــن

10 كلمات تدمر نفسية الأبناء ....

10 كلمات تدمر نفسية الأبناء ....

د. جاسم المطوّع ..

كثيرا ما يتلفظ الآباء والأمهات بكلمات لا يحسبون لها حسابا، ولكنها تدمر الأهداف التربوية التي ينشدونها، فالكلمة هي أساس التربية، ونحن نوجه أبناءنا بالكلام ونحاسبهم بالكلام ونشجعهم بالكلام ونمدحهم بالكلام ونغضب عليهم بالكلام، فتربية الأبناء إما بالكلام أو بالأفعال وفي الحالتين هي كلام، فالكلام حوار لفظي والأفعال حوار غير لفظي، فالموضوع إذن كله كلام بكلام وهذه هي التربية.

ومن خلال تجاربي في حل المشاكل التربوية اكتشفت أن أكثر ما يساهم في انحراف الأبناء سوء استخدام الألفاظ والكلام، ومنذ يومين جلست مع شاب هارب من بيته لأستمع لمشكلته التربوية مع والديه وكان ملخصها في الكلام السيئ الذي يسمعه منهما، وفتاة اشتكت لي الحال من انحرافها وهي غير راضية عن نفسها ولكنها أرادت أن تنتقم من سوء كلام والديها لها، وقد جمعت بهذا المقال الأمراض التربوية في اللسان بعشر كلمات تدمر نفسية الأبناء وتشجعهم على الانحراف وهي كالتالي:

٭ أولا: الشتم بوصف الطفل بأوصاف الحيوانات مثل «حمار، كلب، ثور، تيس، يا حيوان،...»، أو تشتم اليوم الذي ولد فيه.

٭ ثانيا: الإهانة من خلال الانتقاص منه بأوصاف سلبية مثل أنت «شقي، كذاب، قبيح، سمين، أعرج، حرامي< والإهانة مثل الجمرة تحرق القلب.

٭ ثالثا: المقارنة وهذه تدمر شخصية الطفل، لأن كل طفل لديه قدرات ومواهب مختلفة عن الآخر، والمقارنة تشعره بالنقص وتقتل عنده الثقة بالنفس وتجعله يكره من يقارن به.

٭ رابعا: الحب المشروط كأن تشترط حبك له بفعل معين مثل «أنا ما أحبك لأنك فعلت كذا، أحبك لو أكلت كذا أو لو نجحت وذاكرت» فالحب المشروط يشعر الطفل بأنه غير محبوب ومرغوب فيه، وإذا كبر يشعر بعدم الانتماء للأسرة لأنه كان مكروها فيها عندما كان صغيرا، ولهذا الأطفال يحبون الجد والجدة كثيرا لأن حبهما غير مشروط.

٭ خامسا: معلومة خاطئة مثل «الرجل لا يبكي، اسكت بعدك صغير، هذا الولد جنني، أنا ما أقدر عليه، الله يعاقبك ويحرقك بالنار».

٭ سادسا: الإحباط مثل «أنت ما تفهم، اسكت يا شيطان، ما منك فايدة».

٭ سابعا: التهديد الخاطئ «أكسر راسك، أشرب دمك، أذبحك».

٭ ثامنا: المنع غير المقنع مثل نكرر من قول لا لا لا ودائما نرفض طلباته من غير بيان للسبب.

٭ تاسعا: الدعاء عليه مثل «الله يأخذك، عساك تموت، ملعون».

٭ عاشرا: الفضيحة وذلك بكشف أسراره وخصوصياته فهذه عشر كاملة وقد اطلعت على دراسة تفيد بأن الطفل إلى سن المراهقة يكون قد استمع من والديه الى ستة عشر ألف كلمة سيئة من الشتائم، إلا ان الدراسة لم ترصد لنا إلا نوعا واحدا من الأمراض اللسانية والتي ذكرناها، فتخيلوا معي طفلا لم يبلغ من العمر ثماني سنوات وفي قاموسه أكثر من خمسة آلاف كلمة مدمرة فإن أثرها عليه سيكون أكبر من أسلحة الدمار الشامل فتدمر حياته ونفسيته.

وقد لخص لنا رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم هذا المقال كله بأربع كلمات وهي في قوله صلى الله عليه وسلم «ليس المؤمن بالطعان ولا اللعان ولا الفاحش ولا البذيء» فالأصل أن نتجنب هذه الرباعية السلبية وأن نستبدلها برباعية إيجابية أخرى مع أبنائنا فنركز على الحب والتشجيع والمدح والاحترام.

فالكلمة الطيبة أهم من العطية قال تعالى (قول معروف ومغفرة خير من صدقة يتبعها أذى) ونحن نعطي أولادنا كل شيء من طعام وألعاب وترفيه وتعليم ولكننا نحرقهم وندمرهم بالكلام وهذا خلاف المنهج القرآني، وقد اكتشف العلماء المعاصرون أن «الكلمة الطيبة والصدقة» لهما نفس الأثر على الدماغ.

فلنحرص على انتقاء الكلام في بيوتنا فللكلمة أثر عظيم، فالقرآن الكريم أصله كلمة، والإنسان يدخل في الإسلام ويخرج منه بكلمة، والأعزب ينتقل للحياة الزوجية ويخرج منها بكلمة، فلا نستهين بالكلمة ولنحرص عليها وعلى الكلمة المؤثرة التي تساهم في بناء أطفالنا وتنميتهم، فبالكلام نصنع السلام والوئام ويكون أبناؤنا تمام التمام

من الذكاء أن تكون غبياً في بعض المواقف

من الذكاء أن تكون غبياً في بعض المواقف

يحكى أنّ ثلاثة أشخاص حكم عليهم بالإعدام بالمقصلة ، وهم عالم دين- محامي- فيزيائي

وعند لحظة الإعدام تقدّم ( عالم الدين ) ووضعوا رأسه تحت المقصلة ، وسألوه : هل هناك كلمة أخيرة توّد قولها؟

فقال ( عالم الدين ) : الله ...الله.. الله... هو من سينقذني

وعند ذلك أنزلوا المقصلة ، فنزلت المقصلة وعندما وصلت لرأس عالم الدين توقفت . فتعجّب النّاس ، وقالوا : أطلقوا سراح عالم الدين فقد قال الله كلمته . ونجا عالم الدين .



وجاء دور المحامي إلى المقصلة ..
فسألوه : هل هناك كلمة أخيرة تودّ قولها ؟

فقال : أنا لا أعرف الله كعالم الدين ، ولكن أعرف أكثر عن العدالة ، العدالة .. العدالة .. العدالة هي من سينقذني .

ونزلت المقصلة على رأس المحامي ، وعندما وصلت لرأسه توقفت . فتعجّب النّاس ، وقالوا : أطلقوا سراح المحامي ، فقد قالت العدالة كلمتها ، ونجا المحامي




وأخيرا جاء دور الفيزيائي ..
فسألوه : هل هناك كلمة أخيرة تودّ قولها ؟

فقال : أنا لا أعرف الله كعالم الدين ، ولا أعرف العدالة كالمحامي ، ولكنّي أعرف أنّ هناك عقدة في حبل المقصلة تمنع المقصلة من النزول ...


فنظروا للمقصلة ووجدوا فعلا عقدة تمنع المقصلة من النزول ، فأصلحوا العقدة وانزلوا المقصلة على رأس الفيزيائي وقطع رأسه .



وهكذا من الأفضل أن تبقي فمك مقفلا أحيانا ، حتى وإن كنت تعرف الحقيقة .

========================

من الذكاء أن تكون غبياً في بعض المواقف.

الأمير والتمثال قصة جميلة

الأمير والتمثال قصة جميلة

أراد حكيم القصر أن يعطي الأمير الصغير ولي العهد درسا في الحياة، فسأله: مولاي، ما هو المعدن الذي يستهويك و يستميلك من دون المعادن؟

فأجاب الأمير الصغير بثقة : الذهب بالطبع،

فسأله مرة أخرى : و لم الذهب؟

فأجاب بثقة أكثر من سابقتها :لأنه ثمين و غالي و هو المعدن الذي يليق بالملوك،

صمت الحكيم للحظات...و لم يجب ثم ذهب الى الخدم و قال اصنعوا لي تمثالين بنفس الشكل و لكن أحدهما من الذهب الخاص و الآخر من الطبشور، و قوموا بطلاء الأخير بطلاء ذهبي ليبدو كأنه ذهب خالص.

بعد يومين أتى الحكيم بالأمير أمام التمثالين و قد غطاهما، فنزع الغطاء عن التمثالين فانبهر الأمير لجمال صنعهما و اتقانهما، فسأل الحكيم :ما رأي الأمير بما يرى؟.

فأجاب الأمير :انهما تمثالان رائعان من الذهب الخالص

فقال الحكيم :دقق يا مولاي ألا ترى فرقا بينهما؟،

فقال :كلا.
فكرر الحكيم :أمتأكد يا مولاي.؟

فقال الأمير بغضب : قلت لك كلا لم ألحظ أي فرق...

فأشار الحكيم الى خادم كان يمسك دلو ماء، فرشق الخادم الماء على التمثالين بقوة ، فصعق الأمير عندما رأى تمثال الطبشور يتلاشى... ولكن تمثال الذهب كان يزداد لمعانا

فقال الحكيم : مولاي، هكذا الناس، عند الشدائد من كان معدنه من ذهب يزداد لمعانا و من كان من طبشور يتلاشى كأنه لا شي

فتاة تأخرت فى الزواج

فتاة تأخرت فى الزواج

قصــــــة فتـــــاة تأخــــــرت فــى الـــــــزواج ( أكثر من رااااااااااائعة )

تقــــــول الفتـــــــاة :

تخرجت من الجامعه والتحقت بعمل ممتاز وبدأ الخطاب يتقدمون إلي, لكني لم أجد في أحدهم مايدفعني للارتبط به, ثم جرفني العمل والانشغال به عن كل شيء آخر حتي بلغت سن الرابعة والثلاثين وبدأت اعانى من تأخر سن الزواج ..


وفى يوم تقدم لخطبتى شاب من العائله وكان اكبر منى بعامين وكانت ظروفه الماديه صعبه ولكنى رضيت به على هذا الحال ..

وبدأنا نعد الى عقد القران وطلب منى صوره البطاقه الشخصيه حتى يتم العقد فأعطيتها له وبعدها بيومين وجدت والداته تتصل بي وتطلب منى ان اقابلها فى اسرع وقت

وذهبت اليها واذا بها تخرج صورة بطاقتى الشخصيه وتسألنى هل تاريخ ميلادى فى البطاقه صحيح ..

فقولت لها نعم

فقالت اذا انتى قربتى على الاربعين من عمرك

فقولت لها انا فى الرابعه والثلاثون

قالت الامر لا يختلف فانتى قد تعديتى الثلاثون وقد قلت فرص انجابك وانا اريد ان ارى احفادى ..

ولما تهدأ الا وقد فسخت الخطبه بينى وبين ابنها

ومرت عليا ستة اشهر عصيبه قررت بعدها ان اذهب الى عمرة لاغسل حزنى وهمى فى بيت الله الحرام

وذهبت الى البيت العتيق وجلست ابكى وادعو الله ان يهيء لي من أمري رشدا,

وبعد ان انتهيت من الصلاه وجدت امرأه تقرأ القرآن بصوت جميل وسمعتها تردد الآية الكريمة (وكان فضل الله عليك عظيما) فوجدت دموعي تسيل رغما عني بغزارة,

فجذبتنى هذه السيده اليها وأخذت ترد عليا قول الله تعالى ( ولسوف يعطيك ربك فترضي ) ..

والله كأنى لاول مره اسمعها فى حياتى فهدئت نفسى وانتهت مراسم العمره وقررت الرجوع الى القاهره وجلست فى الطائر بجوار شاب ووصلت الطائره الى المطار ونزلت منها لاجد زوج صديقتى فى صاله الانتظار وسألناه عما جاء به للمطار فأجابني بأنه في انتظار صديق عائد علي نفس الطائرة التي جئت بها.

ولم تمض لحظات إلا وجاء هذا الصديق فإذا به هو نفسه جاري في مقاعد الطائرة , ثم غادرت المكان بصحبة والدي ..

وما أن وصلت إلي البيت وبدلت ملابسي واسترحت بعض الوقت حتي وجدت صديقتي تتصل بي وتقول لي إن صديق زوجها معجب بي بشدة ويرغب في أن يراني في بيت صديقتي في نفس الليلة لأن خير البر عاجله ..

وخفق قلبي لهذه المفاجأة غير المتوقعة.. واستشرت أبي فيما قاله زوج صديقتي فشجعني علي زيارة صديقتي لعل الله جاعل لي فرجا.

وزرت صديقتي .. ولم تمض أيام أخري حتي كان قد تقدم لي .. ولم يمض شهر ونصف الشهر بعد هذا اللقاء حتي كنا قد تزوجنا وقلبي يخفق بالأمل في السعادة ...

وبدأت حياتي الزوجية متفائلة وسعيدة وجدت في زوجي كل ماتمنيته لنفسي في الرجل الذي أسكن إليه من حب وحنان وكرم وبر بأهله وأهلي,

غير أن الشهور مضت ولم تظهر علي أية علامات الحمل, وشعرت بالقلق خاصة أني كنت قد تجاوزت السادسة والثلاثين وطلبت من زوجي أن أجري بعض التحاليل والفحوص خوفا من ألا أستطيع الإنجاب ...

وذهبنا إلي طبيبه كبيره لأمراض النساء وطلبت مني إجراء بعض التحاليل, وجاء موعد تسلم نتيجة أول تحليل منها فوجئت بها تقول لي إنه لا داعي لإجراء بقيتها لأنه مبروك يامدام..أنتى حامل !

ومضت بقية شهور الحمل في سلام وإن كنت قد عانيت معاناة زائدة بسب كبر سني, وحرصت خلال الحمل علي ألا أعرف نوع الجنين لأن كل مايأتيني به ربي خير وفضل منه, وكلما شكوت لطبيبتي من إحساسي بكبر حجم بطني عن المعتاد فسرته لي بأنه يرجع إلي تأخري في الحمل إلي سن السادسة والثلاثين .

ثم جاءت اللحظة السحرية المنتظرة وتمت الولادة وبعد أن أفقت دخلت علي الطبيبه وسألتني مبتسمة عن نوع المولود الذي تمنيته لنفسي فأجبتها بأني تمنيت من الله مولودا فقط ولا يهمني نوعه.. فوجئت بها تقول لي:
إذن مارأيك في أن يكون لديك الحسن والحسين وفاطمة !

ولم أفهم شيئا وسألتها عما تقصده بذلك فإذا بها تقول لي وهى تطالبني بالهدوء والتحكم في أعصابي إن الله سبحانه وتعالي قد منَّ علي بثلاثة أطفال, وكأن الله سبحانه وتعالي قد أراد لي أن أنجب خلفة العمر كلها دفعة واحدة رحمة مني بي لكبر سني, وأنها كانت تعلم منذ فترة بأني حامل في توءم لكنها لم تشأ أن تبلغني بذلك لكي لا تتوتر أعصابي خلال شهور الحمل ويزداد خوفي

فبكيت وقولت ( ولسوف يعطيك ربك فترضى )

قال الحق سبحانه وتعالى ( وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا )

..................

اتمنى ان يكون الموضوع قد نال إعجابكم
ولد يساعد والده من داخل السجن

ولد يساعد والده من داخل السجن

رجل عجوز يعيش لوحده
رغب أن يزرع البطاطس في حديقة منزله
و لكنه لا يستطيع لكبر سنه

فارسل لابنه الأسير رسالة
هذه الرسالة تقول :
... —
ابني الحبيب
تمنيت أن تكون معي الآن
و تساعدني في حرث الحديقة لكي أزرع البطاطس
فليس عندي من يساعدني
و بعد فترة استلم الأب الرسالة التالية :

أبي العزيز
أرجوك
إياك أن تحرث الحديقة
لإني أخفيت فيها شيئا مهمّا
عندما أخرج من المعتقل سأخبرك ما هو
(ابنك أحمد)

لم تمض ساعة على الرسالة و إذ برجال الموساد و الإستخبارات
و الجيش يحاصرون المنزل و يحفرونه شبرا شبرا
فلما لم يجدوا شيئا غادروا المنزل

وصلت رسالة للأب من ابنه في اليوم التالي :

أبي العزيز
أرجو أن تكون الأرض قد حُرثت بشكل جيد
فهذا ما استطعت أن أساعدك به
و إذا احتجت لشيء آخر أخبرني
و سامحني على التقصير
هكذا فهموا العدو الغبي وهكذا عاشوا ولا زالوا يعيشون
 
وش رايك ما احضر زواج اختي؟

وش رايك ما احضر زواج اختي؟

كان فيه سعودي وكويتي زملاء يدرسون في بريطانيا وبعد إنتهاء فترة الدراسه قرروا يرجعون لأهلهم فقال الكويتي للسعودي قبل ما تروح للسعوديه تعال معي للكويت وبعدها رح للسعوديه فوافق السعودي وهم في الطياره دق أخو الكويتي وقال إن جدته توفت فقال الكويتي لأخوه أنا معي زميلي من السعوديه وعازمه فلا تقولون له شي حتى مايضيق صدره ولا أحرجه نصلي على الجنازه وكنها لأحد من جماعتنا لما وصلو
صلوا على الجنازه وقعد السعودي مده في الكويت وأعجب ببنت جيران الكويتي
وقال لزميله ودي أتزوجها فرح الكويتي وقال أنا مستعد أخطبها لك
وفعلاً خطبها له وخبر السعودي أهله وسوو الزواج ورجع السعودي لديرته
وبعد مده طويله كبرت تجارة السعودي وطلع تاجر وغني والكويتي خسر كل أمواله وتجارته فقال مالي إلا أروح لصديقي السعودي أكيد بيساعدني
وفعلاً راح للسعوديه وسأل عنه ووصل لبيته صار ساكن في قصر وكان الوقت متأخر فقال للبواب قل لراعي البيت إن زميلك من الكويت فلان بن فلان عند الباب وإنه محتاجك مره وإن حالته كذا وكذا وبعد مارجع البواب عطى الكويتي شيء من عشاء السعودي ضاق صدر الكويتي وقال هذا جزاء الصداقه المهم وهو راجع لقى رجالين (من رجال الأعمال) يتراهنون على مليون اللي بيجيهم الأول بيعطونه المليون وكان من حظ الكويتي إنه هو اللي جاهم الأول وأخذ المليون وتاجر بها في السعوديه وقبل مايرجع للكويت لقى عجوز معاها بنت وقالت له العجوز أبي أخلي البنت عندك وأروح أحج إذا مارجعت تزوجها وخلها عندك لما طولت العجوز عقب الحج تزوجها وسوا حفلة الزواج بالكويت وفي أثناء الزواج كان من ضمن المدعوين زميله السعودي لما شافه لما شافه الكويتي عصب وقال للحضور أطردوه هذا خاين العشره والصداقه تخيلوا إنه لما جا معي للكويت كانت جدتي ميته
ماعلمته عشان مايضيق صدره وخطبت له بنت الجيران اللي كانت في الأساس خطيبتي وفضلته على نفسي ولما جيته محتاج عطاني فضلة عشاه تدرون وش قال السعودي
قال أسمعوا وأحكموا علي أنا يوم جاني الكويتي وهو محتاج ماحبيت أشوفه على حالته هذي عقب ماكان تاجر وكبير أشوفه منذل ومحتاج عشان كذا عطيته فضلة عشاي
وبالنسبه للتاجرين اللي متراهنين على مليون هذولي أخواني أنا مرسلهم له
عشان يفكون ضيقته أما بالنسبه للعجوز اللي معاها البنت فهذي أمي والبنت أختي
وش رآيك يعني ما أحضر زواج أختي ؟!
رَوعــهّ
اقرأوها كامل
عندما تغلط على إنسان تحبه . . ينتابك شعور بالخوف من فقدان هذا الشخص .. ولكن تأكد أن من يتركك لا يحبك ، وأن من : يعلمك أخطائك [ يعشقـك ]
100 سر من أسرار الكيبورد في الكمبيوتر

100 سر من أسرار الكيبورد في الكمبيوتر

100 سر من أسرار الكيبورد

ctrl+d
امر يجعل برنامج التصفح يحفظ الصفحة المعروضة الي المفضلة

Ctrl + F9 : فتح قوسين جاهزين

ctrl+b يمكن لك ترتيب ملف المفضلة عن طريق هذا الامر

ctrl+f يمكن لك بحث في البرنامج عن الكلمة

ctrl+s حفظ العمل الذي قمت به

ctrl+shift يجعل مؤشر الكتابة يذهب الى اليسار

ctrl+shift يجعل المؤشريذهب الى اليمين

alt+f4 أمر مفيد يقوم بإغلاق النوافذ

alt+esc يمكنك التنقل من نافذة الى نافذة

alt+tab امر مفيد جداً لك اذا كان هنالك نوافذ كثيرة مفتوح يمكنك اختيار النافذة المطلوبة

alt+shift اليسار يحول الكتابة من العربي الى انجليزي

alt+shift اليمين يحول الكتابة من انجليزي الى عربي

f2 امر مفيد وسريع يمكنك من تغير اسم ملف محدد

Shift + E : الضمة

Shift + X : السكون

Shift + Q : الفتحة

Shift + A : الكسرة

ذ + Shift : الشدة

Shift + Z : المدة

Shift + W : تنوين فتح

Shift + S : تنوين كسرة

Shift + R : تنوين ضم

Shift + T : لإ

Shift + G : لأ

Shift + Y : إ

Shift + H : أ

Shift + N : آ

Shift + B : لآ

Shift + V : {

Shift + C : }

Shift + F : ]

Shift + D : [

Shift + J : تمديد الحرف

Ctrl + C : نسخ

Ctrl + X : قص

Ctrl + V : لصق

Ctrl + Z : تراجع

Ctrl + A : تعليم الملف

Shift + U : فاصلة معكوسة

Ctrl + ESC : قائمة المهام( ابـدا )

Ctrl + Enter : ابتداء صفحة جديدة

Ctrl + Shift : لغة عربية ( يمين )

Ctrl + Shift : لغة إنجليزية ( يسار )

Ctrl + 1 : مسافة مفردة

Ctrl + 5 : مسافة سطر ونصف

Ctrl + 2 : مسافة مزدوجة

Ctrl + G : الانتقال إلى صفحة

Ctrl + END : الانتقال إلى نهاية الملف

Ctrl + F5 : تصغير نافذة الملف

Ctrl + F6 : الانتقال من ملف لأخر

Ctrl + F2 : معاينة الصفحة قبل الطباعة

= + Ctrl : تكبير وتصغير درجة واحدة

F4 : تكرار أخر عملية

Alt + Enter : تكرار أخر عملية

Ctrl + Y : تكرار أخر عملية

Shift + F10 : تعداد نقطي ورقمي

F12 : حفظ بأسم

Shift + F12 : حفظ الملف

Ctrl + Home : أول المستند

Ctrl + End : أخر المستند

Shift + F1 : معلومات عن نوع التنسيق

Ctrl + U : سطر تحت النص

Ctrl + F4 : خروج من الملف

Ctrl + N : ملف جديد

Ctrl + H : استبدال

Ctrl + I : خط مائل

Ctrl + K : تنسيق المستند

Ctrl + P : طباعة

Ctrl + O : فتح منطقة

د + Ctrl : تكبير النص

ج + Ctrl : تصغير النص

Alt + S : قائمة تنسيق

Alt + J : قائمة تعليمات

[ + Alt : قائمة جدول

] + Alt : قائمة أدوات

Alt + U : قائمة عرض

Alt + P : قائمة تحرير

Alt + L : قائمة ملف

“ + Alt : قائمة إطار

Alt + Q : تعديل مسطرة

Ctrl + E : توسيط النص

Ctrl + F : بحث

Ctrl + B : خط أسود

Ctrl+Shift + P : حجم الخط

Ctrl+Shift + S : نمط

Ctrl + D : خط

Ctrl+Shift + K : تحويل الحروف - Capital

Shift + F3 : تحويل الحروف - Capital

Ctrl+Shift + L : وضع نقطة عند بداية النص

Ctrl+Alt + E : حواشي سفلية ترقيم روماني

Ctrl+Alt + R : وضع علامة ®

Ctrl+Alt + T : وضع علامة ™

Ctrl+Alt + C : وضع علامة ©

Ctrl+Alt + I : معاينة الصفحة قبل الطباعة

Shift + F7 : قاموس المرادفات

Ctrl+Alt + F1 : معلومات النظام

Ctrl+Alt + F2 : فتح الدلائل

Ctrl + J : تسوية النص من الجانبين

Ctrl + L : بداية النص من الجانب الأيسر

Ctrl + Q : بداية النص من الجانب الأيمن

Ctrl + E : توسيط النص

Ctrl + M : تغيير المقاس الأعلى للفقرة

Shift + F5 : رجوع إلى الموضع الذي انتهيت منه عند إغلاق الملف

= + Ctrl + Alt : تخصيص

F3 : إدخال نص تلقائي

F9 : تدقيق حقول

F10 : تحريك إطار لفتح النوافذ

F1 : تعليمات

F5 : الانتقال إلى

F7 : تدقيق إملائي

F8 : تعليم منطقة

ctrl+a يعمل هذا الامر بتحديد الكل للنص اوالكائن
ctrl+c يعمل هذا الامر بنسخ الذي تم تحديده
ctrl+v يعمل هذا الامر بلصق المنسوخ
ctrl+x يعمل هذا الامر بقص الذي تم تحديدة
ctrl+z هذا الامر مهم جداً يمكنك التراجع عن اي امر عملته
ctrl+p هذا الامر يعطي لبرنامج المتصفح او اي برنامج امر بالطباعة
ctrl+o يمكنك فتح ملف من اي برنامج عن طريق هذا الامر
ctrl+w يمكنك اغلاق اي نافذة مفتوحة

ﻭﺑﻌﺪ ﻋﺎﻡ ﺃﻧﺠﺒﺖ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻔﺘﺎﺓ ﻏﻼﻣﺎ ..

ﻭﺑﻌﺪ ﻋﺎﻡ ﺃﻧﺠﺒﺖ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻔﺘﺎﺓ ﻏﻼﻣﺎ ..

ﻳﺤﻜﻰ ﺍﻥ ﺷﺎﺑﺎً ﺗﻘﻴﺎً ﻓﻘﻴﺮﺍ ﺃﺷﺘﺪ ﺑﻪ ﺍﻟﺠﻮﻉ !
...
...
ﻣﺮّ ﻋﻠﻰ ﺑﺴﺘﺎﻥ ﺗﻔﺎﺡ .. ﻭﺃﻛﻞ ﺗﻔﺎﺣﺔ ﺣﺘﻰ ﺫﻫﺐ ﺟﻮﻋﻪ
ﻭﻟﻤﺎ ﺭﺟﻊ ﺇﻟﻰ ﺑﻴﺘﻪ ، ﺑﺪﺃﺕ ﻧﻔﺴﻪ ﺗﻠﻮﻣﻪ...
......
...
ﻓﺬﻫﺐ ﻳﺒﺤﺚ ﻋﻦ ﺻﺎﺣﺐ ﺍﻟﺒﺴﺘﺎﻥ
ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻪ : ﺑﺎﻷﻣﺲ ﺑﻠﻎ ﺑﻲ ﺍﻟﺠﻮﻉ ﻣﺒﻠﻐﺎً ﻋﻈﻴﻤﺎً ﻭﺃﻛﻠﺖ
ﺗﻔﺎﺣﺔ ﻣﻦ ﺑﺴﺘﺎﻧﻚ ﻣﻦ ﺩﻭﻥ ﻋﻠﻤﻚ ﻭﻫﺬﺍ ﺃﻧﺎ ﺍﻟﻴﻮﻡ
ﺍﺳﺘﺄﺫﻧﻚ ﻓﻴﻬﺎ ..
ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻪ ﺻﺎﺣﺐ ﺍﻟﺒﺴﺘﺎﻥ :
ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻻ ﺍﺳﺎﻣﺤﻚ ﺑﻞ ﺃﻧﺎ ﺧﺼﻴﻤﻚ ﻳﻮﻡ ﺍﻟﻘﻴﺎﻣﺔ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﻠّـَﻪ !
ﻓﺘﻮﺳﻞ ﺃﻥ ﻳﺴﺎﻣﺤﻪ ﺇﻻ ﺃﻧﻪ ﺍﺯﺩﺍﺩ ﺍﺻﺮﺍﺭﺍً ﻭﺫﻫﺐ ﻭﺗﺮﻛﻪ ..
ﻭ ﻟﺤﻘﻪ ﺣﺘﻰ ﺩﺧﻞ ﺑﻴﺘﻪ
ﻭﺑﻘﻲ ﺍﻟﺸﺎﺏ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻳﻨﺘﻈﺮ ﺧﺮﻭﺟﻪ ﺇﻟﻰ ﺻﻼﺓ
ﺍﻟﻌﺼﺮ..
ﻓﻠﻤﺎ ﺧﺮﺝ، ﻭﺟﺪ ﺍﻟﺸﺎﺏ ﻻ ﺯﺍﻝ ﻭﺍﻗﻔﺎً
ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻪ ﺍﻟﺸﺎﺏ : ﻳﺎ ﻋﻢ ﺇﻧﻨﻲ ﻣﺴﺘﻌﺪ ﻟﻠﻌﻤﻞ ﻓﻼﺣﺎً ﻋﻨﺪﻙ
ﻣﻦ ﺩﻭﻥ ﺍﺟﺮ .. ﻭﻟﻜﻦ ﺳﺎﻣﺤﻨﻲ !..
ﻗﺎﻝ ﻟﻪ : ﺍﺳﺎﻣﺤﻚ ﻟﻜﻦ ﺑﺸﺮﻁ !
ﺃﻥ ﺗﺘﺰﻭﺝ ﺍﺑﻨﺘﻲ !
ﻭﻟﻜﻨﻬﺎ ﻋﻤﻴﺎﺀ، ﻭﺻﻤﺎﺀ ، ﻭﺑﻜﻤﺎﺀ ، ﻭﺃﻳﻀﺎً ﻣﻘﻌﺪﺓ ﻻ
ﺗﻤﺸﻲ ﻓﺈﻥ ﻭﺍﻓﻘﺖ ﺳﺎﻣﺤﺘﻚ ..
ﻗﺎﻝ ﻟﻪ : ﻗﺒﻠﺖ ﺍﺑﻨﺘﻚ !
ﻗﺎﻝ ﻟﻪ ﺍﻟﺮﺟﻞ : ﺑﻌﺪ ﺍﻳﺎﻡ ﺳﻮﻑ ﻧﻌﻠﻦ ﺯﻭﺍﺟﻜﻤﺎ ..
..
ﻓﻠﻤﺎ ﺟﺎﺀ، ﻛﺎﻥ ﻣﺘﺜﺎﻗﻞ ﺍﻟﺨﻄﻰ ، ﺣﺰﻳﻦ ﺍﻟﻔﺆﺍﺩ ..
ﻃﺮﻕ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﺩﺧﻞ
ﻗﺎﻝ ﻟﻪ ﺗﻔﻀﻞ ﺑﺎﻟﺪﺧﻮﻝ ﻋﻠﻰ ﺯﻭﺟﺘﻚ..
ﻓﺈﺫﺍ ﺑﻔﺘﺎﺓ ﺃﺟﻤﻞ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﻤﺮ ، ﻗﺎﻣﺖ ﻭﻣﺸﺖ ﺇﻟﻴﻪ
ﻭﺳﻠﻤﺖ ﻋﻠﻴﻪ ﻓﻔﻬﻤﺖ ﻣﺎ ﻳﺪﻭﺭ ﻓﻲ ﺑﺎﻟﻪ ، ﻭﻗﺎﻟﺖ :
ﺇﻧﻨﻲ ﻋﻤﻴﺎﺀ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﻈﺮ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺤﺮﺍﻡ ..
ﻭﺑﻜﻤﺎﺀ ﻣﻦ ﻗﻮﻝ ﺍﻟﺤﺮﺍﻡ ..
ﻭﺻﻤﺎﺀ ﻣﻦ ﺍﻹﺳﺘﻤﺎﻉ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺤﺮﺍﻡ ..
ﻭﻣﻘﻌﺪﺓ ﻻ ﺗﺨﻄﻮ ﺭﺟﻼﻱ ﺧﻄﻮﺓ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺤﺮﺍﻡ..
ﻭﺃﺑﻲ ﻳﺒﺤﺚ ﻟﻲ ﻋﻦ ﺯﻭﺝ ﺻﺎﻟﺢ ﻓﻠﻤﺎ ﺃﺗﻴﺘﻪ ﺗﺴﺘﺄﺫﻧﻪ ﻓﻲ
ﺗﻔﺎﺣﺔ ﻭﺗﺒﻜﻲ ﻣﻦ ﺃﺟﻠﻬﺎ ﻗﺎﻝ ﺃﺑﻲ ﺃﻥ ﻣﻦ ﻳﺨﺎﻑ ﻣﻦ ﺃﻛﻞ
ﺗﻔﺎﺣﺔ ﻻ ﺗﺤﻞ ﻟﻪ..
ﺣﺮﻱ ﺑﻪ ﺃﻥ ﻳﺨﺎﻑ ﺍﻟﻠﻪ ﻓﻲ ﺍﺑﻨﺘﻲ ﻓﻬﻨﻴﺌﺎ ﻟﻲ ﺑﻚ ﺯﻭﺟﺎ
ﻭﻫﻨﻴﺌﺎ ﻷﺑﻲ ﺑﻨﺴﺒﻚ ”
ﻭﺑﻌﺪ ﻋﺎﻡ ﺃﻧﺠﺒﺖ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻔﺘﺎﺓ ﻏﻼﻣﺎ ..
ﻛﺎﻥ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﻼﺋﻞ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻣﺮﻭﺍ ﻋﻠﻰ ﻫﺬﻩ ﺍﻷﻣﺔ ﺃﺗﺪﺭﻭﻥ
ﻣﻦ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﻐﻼﻡ ؟؟؟
ﺍﻹﻣﺎﻡ ﺃﺑﻮ ﺣﻨﻴﻔﻪ
اغرب طريقه اعـــــــــدام؟

اغرب طريقه اعـــــــــدام؟

قام الدكتور " بورهيف" بتوظيف بعض المجرمين في تجاربه
و أبحاثه العلمية المثيرة مقابل تعويضات مالية لأهلهم ،
و أن تُكتَب أسماؤهم في تاريخ البحث العلمي ،
و مجموعة من المغريات الأخرى ، و بالتنسيق مع المحكمة العليا
و في
حضور مجموعة من العلماء المهتمين بتجاربه
أجلس ( بورهيف ) أحد المجرمين المحكوم عليهم بالإعدام ،
و اتفق معه على أن يتمَّ إعدامه بتصفية دمه
بحجة دراسة التغيرات التي يمر بها الجسم أثناء تلك الحال
عصّب ( بورهيف ) عيني الرجل ، ثم ركّب خرطومين رفيعين
على جسده بدأ من قلبه انتهاء عند مرفقيه ،
و ضخَّ فيهما ماءً دافئًا بدرجة حرارةالجسم يقطر عند مرفقيه ،
و وضع دلوين أسفل يديه و على بُعد مناسب ،
حتى تسقط فيهما قطرات الماء من الخرطومين و تُصدر صوتًا يُشبه
سقوط الدم المسال ، و كأنَّه خرج من قلبه مارًّا بشرايينه
في يديه ساقطًا منهما في الدلوين و بدأ تجربته متظاهرًا بقطع
شرايين يد المجرم ليصفِّي دمه و ينفذ حكم الإعدام كما هو الاتفاق .
بعد عدة دقائق لاحظ الباحثون شحوبًا و اصفرارًا يعتري
كلَّ جسم المحكوم بالإعدام ، فقاموا ليتفحصوه عن قرب ،
و عندما كشفوا وجهه فوجؤوا جميعًا
بأنَّه قد مات !!!

مات بسبب خياله المتقن صوتًا و صورة دون أن يفقد قطرة دم واحدة !!!
و الأدهى أنَّه مات في الوقت نفسه الذي يستغرقه الدم
ليتساقط من الجسم و يسبِّب الموت ، مما يعني أنَّ العقل
يعطي أوامر لكل أعضاء الجسم بالتوقف عن العمل
استجابةً للخيال المتقن كما يستجيب للحقيقة تمامًا !!!
.
.
انتبه جيدًا لخيالك
فأعضاؤك و ملكاتك كلها ستستجيب للصورة التي ترسمها باتقان..
مصداقاً لـ(لاتتمارضوا فتمرضوا فتموتوا)
الرسائل الدماغية سواء الإيجابية أو السلبية تحدد نهج حياتنا التي نعيشها.
|
بعض الناس استطاعت شفاء نفسها من امراض مثل الاورام السرطانيه والكبد فقط بقوة عقلهم الباطن فلا تستهين بقوة عقلك الباطن ،،،
قصة حدثت على متن طائرة بريطانية

قصة حدثت على متن طائرة بريطانية

امرأة بيضاء تبلغ من العمر حوالي الخمسين تجلس بجانب رجل أسود ..

وكانت متضايقة جداً من هذا الوضع ، لذلك استدعت المضيفة وقالت لها ( من الواضح أنك لا ترين الوضع الذي أنا فيه ، لقد

أجلستموني بجانب رجل أسود ، وأنا لا أوافق أن أكون بجانب شخص مقرف
. يجب أن توفروا لي مقعداً بديلاً )

قالت لها المضيفة وكانت عربية الجنسية ( اهدئي يا سيدتي ، كل المقاعد في هذه الرحلة ممتلئة تقريباً ، لكن دعيني أبحث عن مقعد ... خال ) !!

غابت المضيفة لعدة دقائق ثم عادت وقالت لها ( سيدتي ، كما قلت لك ، لم أجد مقعداً واحداً خالياً في كل الدرجة السياحية . لذلك أبلغت الكابتن فأخبرني أنه لا توجد أيضاً أي مقاعد شاغرة في درجة رجال الأعمال . لكن يوجد مقعد واحد خال في الدرجة الأولى الممتازة

وقبل أن تقول السيدة أي شيء ، أكملت المضيفة كلامها ( ليس من المعتاد في شركتنا أن نسمح لراكب من الدرجة السياحية أن يجلس في الدرجة الأولى الممتازة . لكن وفقاً لهذه الظروف الاستثنائية فإن الكابتن يشعر أنه من غير اللائق أن نرغم أحداً أن يجلس بجانب شخص مقرف لهذا الحد ، لذلك ... )

والتفتت المضيفة نحو الرجل الأسود وقالت ( سيدي ، هل يمكنك أن تحمل حقيبتك اليدوية وتتبعني ، فهناك مقعد ينتظرك في الدرجة الأولى الممتازة!!!!!!

في هذا اللحظة وقف الركاب المذهولين الذين كانوا يتابعون الموقف منذ بدايته وصفقوا بحرارة للمضيفه لتأديبها الغير مباشر للسيدة البيضاء .

" مخلوقون من " نطفة
" و أصلنآ من " طين
" وْ أرقى ثيآبنآ من " دوْدة
" وْ أشهى طعآمنآ من " نحلة
" و مرقدنآ " حفرة " تحت آلأرض ..

فلمآذآ آلتكـبُّر !!

بعد زواجنا بشهر واحد وليلتين اثنتين كانت المفاجاه !!!

بعد زواجنا بشهر واحد وليلتين اثنتين كانت المفاجاه !!!

يقول: دخلت عليها هذه الليلة ..
بعد زواجنا بشهر واحد وليلتين اثنتين .
فوجدتها ... قلت له : هدئ من روعك .
كيف اخترتها ؟؟
وهل كنت تعرف دينها قبل زواجك بها ؟؟؟؟؟
قال لي : لم أكن أعرف عنها شيئا .
إلا أن إخواني كانوا يزكونها .
وهي من مدينة بعيدة عنا ..

اسمها ( عائشة ) !!!

لقد شدني اسمها حين ذكر لي .
ولما ذهبت إلى خطبتها كنا في العشر الأواخر منرمضان .
استخرت الله تعالى .
سافرت إلى بلدها البعيد .
تكبدت مشقة السفر فيالصيام .
وطرقت البيت .
خرج أخوها الذي كان على موعد معي .

رحب بي ..

ودخلت.
كان الوقت قبل المغرب بقليل ..
لاحظت أن والدها ليس موجودا .
قالوا لي إنه معتكف في المسجد .
سبحان الله !!!شيء طيب .
صلينا معه العشاء ثم التراويح .

ثم قدمني أخوها له : هذا ( فلان )
الذي جاء يتقدم ل( عائشة ) .

رحب بي والدها .
أردت أن أدخل في تفاصيل الموضوع فاجأني والده
بقوله:لا يمكنني الآن الدخول في أي تفاصيل .

لماذا ؟؟؟ .

قال لي : لأن الوقت لا يسمح .

كيف ؟؟؟!! .

أنا معتكف ،
وهذه الليالي لا تحتمل إلا الذكر والعبادة وقراءة القرآن .

قلت له : إذن .. أراها .
قال : هذا حقك ..هذه سنة.

واستسمحني ألا أضيع دقيقة واحدة أخرى من وقته .
وابتسم لي ..ثم قام إلى ناحية .
رجعت إلى منزلهم مرة أخرى .
في الطريق سألت أخاها باستحياء
هل الأخت عائشة تحفظ كثيرا من القرآن ؟؟؟ .

قال لي باهتمام : ليس المهم في الحفظ ..المهم في تطبيق الإسلام .

لم أدر هل أفرح أم أزداد حيرة ..

يا عائشة ..

أقبلت إلى الحجرة ..لم تغض بصرها ..ولكني تظاهرت بغض البصر .
بادرني أخوها : ليس هذا الموقف موقف غض بصر .

لا أدري مرة أخرى : هل أفرح أم أستغرب ؟؟؟!!!

علامات الاستفهام والتعجب لم تشغلني عن النظر إليها بعمق .

بصراحة جميلة .

سألتها : كم تحفظين يا أخت من القرآن ؟؟

- جزء عم .

ثم استأذنت وقامت ..
قلت لأخيها بغيظ مكتوم : لماذا لم تجلس معنا ؟؟
ليس لك في الشرع إلا الرؤية ..
ولم يمهلني للتفكير ، ولكن ابتدرني : إذا كان حدث القبول فلا تضيع وقتا .
لم نتفق على شيء .. ولم أحضر أهلي وناسي ..ولم نأخذ فترة كافية للتعارف ..
قال وهو يهز رأسه : يا سيدي نتفق ..وهات أهلك وناسك ..وما معنى فترة كافية .

هل جئت إلى هنا بدون تأكد منا ؟؟
ثم أردف
قائلا : نحن لا نريد منك أي مجهود في تجهيز البيت ، فالاقتصاد هو المطلوب ..
أما المهر فأنت تعلم : أقلهن مهرا أكثرهن بركة.
ويكفي إحضار أهلك مرة واحدة ، ثم في المرة التالية يتم الزفاف ..
حتى نختصر عليك التكاليف قطعه صوت أخيها وهو يقول: هيا ننام لكي نقوم قبل الفجر بساعة لنصلي التهجد.

قلت له مبتسما لا أعرف لبسمتي سببا : أليس عندكم جهاز تلفاز ؟؟
قال لي ممازحا : اخفض صوتك حتى لا تسمعك العروس.
الصورة صورة التزام كامل .
وللكن لماذا لم يتكلم في التفاصيل ؟؟؟ .
لماذا يستعجل الأمر ؟؟ .
لعله رفففففقا بي .... وحتى ..يخخختصر التكالييف .
ذهبت مع الأهل ..إلا والدي .
رفض بشدة أن يذهب .
قال لي : بنات عمك أولى بك .
قال وهو ينهي الموضوع : اذهب لرخيصة المهر !!! وقليلة التكاليف .
وخذ أمك معك ..ذهبت مع امي .. واعجبت عائشة امي .
قلت لأمي : هل قالت لك عائشة شيئا عن حفظها للقرآن ؟؟

قالت : لا والله ..ولكني سمعتها تقول لأختها : بالليل إن شاء الله راجعي لي المتشابهات في سورة المائدة .

دارت بي الأرض .. لقد أجابتني إنها تحفظ جزء عم ..
هل تتظاهر أمام أمي بحفظ المائدة ؟؟؟هل نست ماقالته لي ؟؟؟

قررت أن أرسل رسالة عاجلة لأخيها ليجيبني على كل هذه التساؤلات السابقة واللاحقة
خصوصا وأنهم رفضوا بشدة هذه المرة أن نأتي مرةأخرى بحجة عدم التكلفة .
وقال لي والدها بالحرف الواحد : يا بني نحن نريد رجلا يحفظ بنتنا ، ولانريد أن نرهقك ماديا في أي شيء .
وأيضا لا نحب كثرة الدخول والخروج من أي أحد لمنزلنا .
فعجل بالزواج ..عليك بالمجيء ولا تحمل هم التكاليف ،فقد قرر الوالد تجهيز عائشة حتى لا يثقل عليك ،واعتبرذلك هدية ..
هداني تفكيري إلى تجديد الاستخارة ..ففعلت .

ثم سألت أمي : مارأيك في تعجيل الموضوع كما يطلبون ؟؟؟
قالت : اسأل والدك !!
قال لي والدي : يا بني ..نحن الآن في زمن العجائب ..
ومن المناسب أن تعجل بالموضوع حتى تكتمل العجائب .
قلت: وما العجيب في هذا ؟؟؟ أليس خير البر عاجله ؟؟
ضحك ساخرا : البرررررر ..يعني السيييء الواااااضح .

ولكن نحن لم نر عليهم إلا خيرا ..
ألا يكفي والدها يعرض كل هذه المساهمات التي حكيتها لك ؟؟
بمنتهى الوثوق قال : هذا لا يفعله والد للزوجةأبدا إلا إذا كان في الأمر شيء ..
ولماذا لا يكون هذا نوعا من المعروف ؟؟؟
قال بحسم : زمن الأنبياء انتهى.
زاغت الدمعة في عيني .
تعثرت في رموشي .
حيرة وقلق استبدا بي : ما هذا ..كل ما أراه هو من الالتزام الصحيح بالدين ..
ومن الأخلاق الفاضلة التي نسمع عنها في الكتب ..ولكنه التزام غريب لم نعهده ..
وكأنه مبالغ فيه ..ووالدي يؤكد أن هذه الغرابة معناها أن وراء الأكمة ما وراءها .


ولكني اقتنعت بها .. ومادام والدي لا يعارض بشدة فهذا حجة لي لأن أسير في الموضوع .
وأستسلم لقدري .
لكن الأمر يحتاج إلى استخارة أخرى..
دخلت عليها ليلة الزفاف .
بعد سفر مرهق لنا معا .
سلمت عليها .
ابتسمت لي وردت السلام.

كانت ساحرة .

كانت سارة رغم آثار السفر .
وضعت يدي على ناصيتها :

" اللهم إني أسألك خيرها وخير ما فطرت عليه .

سمعتها تقول : جبلت .. كأنها تصحح لي .
استدركت الخطأ ..
وأكملت الدعاء النبوي حتى أصيب السنة .
وأعدت يدي إلى جنبي .
كان أول كلامي لها بعد الدعاء هو السؤال الملح .
ابتدرتها :كم تحفظين من القرآن ؟

- كله والحمد لله .

قلتلها بثوورة مكتومة وكأني أعاتبها بصوت مبحوح :
ألم تقولي لي إنك تحفظين جزء عم ؟
قالت : قلت لك ذلك تعريضا ولم أكذب .
ذاك اليوم كان موقف خطوبة فلم أرغب في أن أجمل نفسي أمامك .
أردفت وهي تأخذ بيدي : ليست الليلة ليلة عتاب .
هيا .

{ وَابْتَغُوا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَكُم}

ومر شهرٌ كاملٌ .
ننام ليلنا بعد صلاة العشاء أو نسمر قليلا بعدها.
ننام حتى قرب أذان الفجر ،
فلا يكون بيننا وبين الفجر إلا الوضوء .
لم يكن من دأبها طوال هذه الفترة قيام ليل أو صيام نهار ..ولازيادة في صلوات التطوع ..
كان كل حرصها محصورا في التزين والتجمل والتعطر والدلال .
لم توقظني مرة لقيام الليل .
لم تقترح علي مرة واحدة أن نزور والدي أو تنصحني بزيارة أخواتي أو أقاربي .
ليس لها هم طوال الشهر هذا إلا الكحل والعطر والضحك واللعب .
حتى جاءت الليلة الموعودة .

كنت قد أنهيت شهر الإجازة التي حصلت عليها من العمل..واضطررت للرجوع.

ففوجئت بمهمة تنتظرني تحتاج لسفر لمدة يومين ..
وكان لابد من الخضوع .

أخبرتها بسفري .

ولكي أحتاط لنفسي وحتى لا تقلق في حالة تأخري لظرف طارئ ،
قلت لها لعلي أتأخر في سفري ثلاثة أيام .
الا أن المهمة انجزت في وقتها ولم أحتج إلى الى تأخير .
رجعت من السفر بالليل بعد العشاء بحوالي ساعة إلى المنزل .

طرقت الباب برقة فلم يرد أحد .

قلت في نفسي : لعلها نائمة ..كرهت أن أوقظها .
وضعت المفتاح في الباب برفق ...
أدرته في الثقب بحذر شديد .
فتحت .
دخلت .
سميت الله وألقيت السلام هامسا لا يسمعني أحد .
أغلقت الباب بهدوء .
ثم اتجهت من فوري إلى حجرة النوم .
وأنا في طريقي سمعت من داخل الحجرة شهقات صوتها وهي تشهق
وكأنها تزفر أنفاسها الأخيرة ......

شهقات مكتومة ، وصوتٌ مُتحشرج ،
تقطعه آنات بكاء ونحيب. ماذا يحدث ؟؟؟!!! .
اقتربت إلى الباب .
باب الحجرة لم يكن محكم الغلق .
أدرت المزلاج .
ودخلت .
تسمرت .
ما إن أطللت حتى رأيت ما لم أكن أتوقع ...
هذا المشهد لم يجل بخاطري ....

عائشة .
زوجتي ...

ساجدة إلى القبلة .
تتودد لله تعالى .

تبكي بين يديه .
تبكي وتشهق ...
تدعو وتتحرق ..
ترجو وتتشوق .
لا تتميز منها الهمسة والشهقة .
والمناجاة والأنين

ظلت ساجدة طويلا .

ثم رفعت جالسة ..الباب في قبلتها ...وقع بصرها علي ....انتبهت لوجودي ..........
سجدت سجدةفلم تطل السجود .
وجلست ثم سلمت ...
أقبلت إلي مرحبة ...
كنت قد انخرطت في البكاء ...
وكم استصغرتُ شأني أمام هذه البكاءة الساجدة لربها اقتربت مني .
وضعت يدها الحانية على صدري .
جلسنا ..أحسست أني ولدت من جديد ...
أيقظني صوتها الحاني :

أين ذهبت ؟؟

ذهبت فيك ..وذهبت إليك ..
ولكني أبدا ما ذهبت عنك ...
رفعت بصري إليها....ساحرة ..مشرقة ....

عائشة ..بارك الله فيك ....
هذا السلوك الذي رأيته الليلة لم أره من قبل طوال هذا الشهر ..
حتى طافت بي الظنون ..
أي سلوك ..

قيامك بالليل ..وبكاؤك لله ..و....
قاطعتني : زوجي الحبيب ..وهل كنت تنتظر مني أن أقوم الليل في أول شهر لزواجنا ؟؟
ان غاية قربي إلى الله في هذه الفترة الماضية هو أن أتودد لك وأتقرب منك ..
وأتجمل بين يديك ..حتى لا ترى مني موضعا إلا أحببتني به ...
وهذا هو أفضل ما تتقرب الزوجة به لربها في أول زواجها.

لكن........
لكنك لم تأمريني بصلة رحم ولا زيارة أهل طول الفترة الماضية ....

ابتسمت ..
كيف أوجهك لشيء من هذا والشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم ؟؟؟
ما يدريني أن يزين لك أنني أريد أن تبتعد عني لحظة من الزمان ؟؟
لكنك حينما كنت تزور أهلك وتبرهم كنت أنا سعيدة من داخلي بصنيعك .
لكن دون أن أظهر لك فلما سافرتَ علمت أنا أن الحياة الطبيعية قد بدأت فرجعت لما كنت فيه قبل الزواج ..
ومن الآن .

استعد للإستيقاظ بالليل ..( ضاحكة بحنان )

وإلللللا ..صببت على وجهك الحلو هذا كوب الماء ..

تنفست بعمق...
ثم واصلت ..
لكن ..لي عليك عتاب .
قلت بلهفة : ما هو ؟؟
قالت: حينما تسافر بعد ذلك وترجع بالسلامة ....حاول تقدم علينا بالنهار وليس بالليل..
ولماذا ؟؟

قالت : هذا هو الأدب النبوي الكريم للمسافر .

أليس النبي يقول : "إذا رجع أحدكم من سفره فلا يطرق أهله ليلا حتى تمتشط الشعثة وتستحد المغيبة"

تفرستها ...
قلت وقد أذهلني الحديث :- الشعثة ؟؟ والمغيبة ؟؟
نعم..الشعثة والمغيبة هي التي لم تهتم بجمالها في وقت سفر زوجها. .وهذا هو المفترض في الزوجة الصالحة الأمينة ..هي تتزين لزوجها .. فإذا سافر تركت التزين كله لعدم وجود الداعي له .
فإذا رجع نهارا كان عندها الوقت لذلك ...
تنفست الصعداء..أنت أبهى الآن في عيني من كل جميل ( قلتها في نفسي) أدركت أنني أملك أعظم كنوز الأرض قاطبة ..نعم ..هي خير متاع الدنيا ..هذه هي ثمار أسرة آثرت الالتزام مهما كان غريبا على الناس ...
قال لي صاحبي :ومن يومئذ.
منذ عشرين عاما . .وأنا في سعادة تامةوههناءة عامة .. وخير وافر وبر زاخر .
وذرية طيبة أحسنت أمهم تربيتهم على الطاعة واالإخلاص ..و.

قاطعته :{رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا }

اللهم ارزقنا الزوجة الصالحة أنا وكل من قال آمين

هل يسألك طفلك أسئلة محرجة تشعرك بالارتباك؟؟

هل يسألك طفلك أسئلة محرجة تشعرك بالارتباك؟؟

إن الأهالي الذين يصيبهم الارتباك من أسئلة أولادهم هم إما تعلموا الأمور الجنسية عن طريق الصدفة أولم يتلقوا التربية الجنسية بطريقة صحيحة.

للأسف تربيتنا ومجتمعنا يمنعنا من التكلم بموضوع الجنس..لكن ما نتائج هذا على أطفالنا ؟؟

إن تهربك من الأسئلة المحرجة سيجعل أولادك يتجهون للمجلات والأقران وربما الخدم لإيجاد الإجابات... لأن لديهم ميل فطري للمعرفة لذا عليك عدم الهروب من هذه الأسئلة بل على العكس استغل الفرصة واشرح له لأنه سيكون متقبلا لما ستقوله وسيستوعبه..

الأسئلة التي يطرحها الطفل في كل مرحلة:

من عمر 3الى6 سنوات:

سيستفسر عن كيفية الولادة والحمل والفرق بين الذكر والأنثى وكيفية تواجد الجنين داخل الرحم؟؟

للإجابة على هذه الأسئلة اخبريه بأن هناك جزءا معينا من الأب يعطيه للأم والله تعالى يضع فيه الروح ويكبر والله يعلم الأب كيف يعطي هذا الجزء....أما عن خروج الجنين فإن هناك فتحة أسفل بطن الأم يخرج منها الجنين.

من عمر 7 إلى المراهقة:

الفتاة: عليك التوضيح لابنتك أن الله أعطاها هذا الجسد لتحافظ عليه ولا يجب أن يلمسه احد غريب.. وفي عمر التسع سنوات عليك شرح التغيرات التي ستحدث لجسمها عند البلوغ حتى لا تفاجأ وعليك أن تخبريها بطريقة ايجابية أي أنها ستدخل عالم الكبار وعليها أن تشعر بالفخر وابتعدي عن السلبية كإخبارها انه هم ودونية. وعلميها كيفية الاغتسال والطهارة وأمور الصلاة والصيام.. ولا تعتمدي أبدا على المدرسة أو الصديقات في تعليمها هذه الأمور.

الفتى: أما بالنسبة لولدك عليك إخباره عن السائل المنوي وانه قد يقذف في نومه وهو شيء طبيعي يدل على الرجولة وحدثيه عن أمور الطهارة والغسل.. وقد يصبح لديه ميل للجنس الناعم لذا عليك التوضيح أن الله وضع لنا الزواج..

هل للأب دور في التربية الجنسية:

الأب والأم لهما دور في التربية الجنسية.. لكن الأب في مجتمعاتنا بعيد عن التربية وهذا خطأ.. كما يفضل أن يتكلم هو مع ابنه عن الأمور الجنسية والأم مع ابنتها. ]

الأمور التي يجب أخذها بعين الاعتبار:

عدم الهروب من الأسئلة لان ذلك سيدفعهم ليفتشوا عن الإجابة في المجلات ولدى الأصدقاء والتلفاز والانترنت وللأسف هذه الوسائل تصور الجنس بصورة دنيئة وعدوانية.

عليك إعطاءهم المعلومات على دفعات وليس مرة واحدة مرة عن طريق كتاب وأخرى عن طريق شريط ولا ننسى الحديث المباشر فله فائدة كبيرة خصوصا إن كان لديهم أي سؤال وهذا هو الغالب.

الإسلام ينظر لغريزة الجنس كغيرها من الغرائز وهو ليس موضوع محرم التطرق إليه.

عدم تعرية الوالدين لجسديهما في مكان يحتمل أن يراهما فيه الأبناء. وعليهما اتخاذ الحيطة والحذر من استيقاظ الأطفال بالليل فجأة.

عليك مراقبة لعب أولادك مع بعضهم وخاصة في خلوتهم.

الابتعاد عن جعل الأولاد ينامون تحت غطاء واحد.

عدم تعريضهم للمناظر الإباحية أو المشاهد التي يسمونها رومانسية.

في النهاية عليك الإجابة عن الأسئلة دون عصبية ولا تعتقد أن كثرة الأسئلة نتيجة لشذوذ أو قلة أدب وإنما لحب ابنك للمعرفة.

واستغل الفرصة بما أن أولادك يلجئون إليك ولا تتركهم يأخذون المعلومات من غيرك.